صفحة الكاتب

د. إسماعيل النجار

أكاديمي,باحث ومحلل سياسي من لبنان.

كَتَبَ د. إسماعيل النجار:
مقالات
كَتَبَ د. إسماعيل النجار: "لماذا وحدَهُم الِانعزاليون فقط، هُم مَن يُطالبونَ بالتقسيم، ومشروعُهُم هذا ليسَ بجديد".
كَتَبَ د. إسماعيل النجار:
مقالات
كَتَبَ د. إسماعيل النجار: "لبنان سفينَة فرنسا الذهبيه سُلِّمَت للموارنة فباتَت حُطاماً يسرقُ أخشابها الحَطَّابون السياسييون."
كَتَبَ د. إسماعيل النجار:
مقالات
كَتَبَ د. إسماعيل النجار: "الشيعة هم مصيبة إسرائيل الكُبرَىَ، ولو لَم تحتلَّ جزءاً من أراضي لبنان، لكانت بقيَت لغايةِ اليوم، دولَةً لا تُقهَر."
كَتَبَ د. إسماعيل النجار:
مقالات
كَتَبَ د. إسماعيل النجار: "الكراهيةُ للمقاومةِ الإسلاميةِ(حزب الله) في لبنان،من بعض الأحزاب، الضيقَة، ثقافةُ مجتمعٍ وليست تضليلاً إعلاميا.
كَتَبَ د. إسماعيل النجار:
مقالات
كَتَبَ د. إسماعيل النجار: "تساهل الدولة السورية، وإصدار أكثر من ثلاثين مرسومَ عفوٍ عام، فتحَ البابَ أمامَ العصيان."
كَتَبَ د. إسماعيل النجار:
مقالات
كَتَبَ د. إسماعيل النجار: "كيف بدأت أمريكا بهدم مجتمعاتنا وماذا حقَّقَت؟".
كَتَبَ د. إسماعيل النجار:
مقالات
كَتَبَ د. إسماعيل النجار: "توازنات لبنان الداخلية هَشَة والِانعزاليون يستقوون، بالغرب وهم مطمئنون لنوايا المقاومةِ،ورَدِّ فعلِها."
كَتَبَ د. إسماعيل النجار:
مقالات
كَتَبَ د. إسماعيل النجار: "برِّي يلعبها بذكاء، وباسيل يتذاكىَ لكسبِ الوقت، ولبنان سيبقى من دون رأس حتى نهاية ولاية المجلس النيابي الحالي."
كَتَبَ د. إسماعيل النجار:أمريكا تريدُ خَلْقَ توازنٍ في شرق الفرات، بين مجلس دير الزور العسكري (العشائرِ العربيةِ)، وقسد
(الكُرد)
مقالات
كَتَبَ د. إسماعيل النجار:أمريكا تريدُ خَلْقَ توازنٍ في شرق الفرات، بين مجلس دير الزور العسكري (العشائرِ العربيةِ)، وقسد (الكُرد)".
كَتَبَ د. إسماعيل النجار:
مقالات
كَتَبَ د. إسماعيل النجار: "أمريكا تمرر مشروع توسيع صلاحيات اليونيفيل في مجلس الأمن،بقرار رقم2695 تحت الفصل السابع".
كَتَبَ د. إسماعيل النجار:
مقالات
كَتَبَ د. إسماعيل النجار: "اِتُّخِذَ القرارُ فأُسرِجَت الخَيلُ وسُلَّتِ السيوفُ من أغمادِها، ونامَ السلامُ على كَتِف الحرب".
كَتَبَ د. اِسماعيل النجار:
مقالات
كَتَبَ د. اِسماعيل النجار: "الفَخَّارُ يَرْشَحُ ماءً، ومار شربل يرشَحُ زيتاً، والأنظِمَةُ العربية (العبرية) ترشحُ كَذِباً ونفاقاً وخيانة.", ما أشبهَ الماضي بالحاضر!